رد: قبل ظهور النتائج .. كلمة قصيرة لحبايبنا
 

.. حتى حنا عندنا تقصير في المذاكرة
أو إهمال الواجبات والمناقشات
هذاء كلام الاخ احساس (لم اقراء التعليقات كامله )
انا عن نفسي اذاكر في لحظة تحميل المحاضره يوميا وذا فيه احد مقصر المفروض يقوال البعض مو الكل يقصد الجميع هذاء غلط
انا مقصره بحق امي واهلي ومو مقصره في الدراسه هذا كلام يزاعل هذي وجهة نظري
وماننكر انا البعض مثل ماقلت :16:
وكلامك صحيح والكاظمين الغيظ ومشكور على الموضوع :2:

رد: قبل ظهور النتائج .. كلمة قصيرة لحبايبنا
 

رد: قبل ظهور النتائج .. كلمة قصيرة لحبايبنا
 

رد: قبل ظهور النتائج .. كلمة قصيرة لحبايبنا
 

رد: قبل ظهور النتائج .. كلمة قصيرة لحبايبنا
 

شكرا ابراهيم عالتوضيح وشكرا انك مازعلت :29:

رد: قبل ظهور النتائج .. كلمة قصيرة لحبايبنا
 

رد: قبل ظهور النتائج .. كلمة قصيرة لحبايبنا
 

رد: قبل ظهور النتائج .. كلمة قصيرة لحبايبنا
 

فوزيه ياعيني عليك شسمه وينك انتي من زمان عنك ؟

رد: قبل ظهور النتائج .. كلمة قصيرة لحبايبنا
 

في الحقيقه لا شك ان اي شخص لم يجتز سيكون غاضب جدا الا من رحم الله و بالنسبه لي ليس شرط بأن يكون الشخص اهمل حتي يرسب قد تكون اول تجربه له في الاختبارات بعد انقطاع طويل عن الدراسه و في اعتقادي بأن الدكاتره جميعهم دون استثناء قدموا ما عليهم اثناء الشرح و كانوا يكررون مرارا وعدم الاجتياز لا يعطي مبرر للتجريح نعم بالعكس عندما تقدم الشكر للشخص حتي لو لم يساعدك يعطيه محفز بأن ينظر لك نظره ايجابه و يدفعه لتقديم العون لك :42:

وجهة نظر :35::29: ومن وجهت نظري نجاح المعلم من نجاح الطلاب فعندا اجتياز الجميع يكون مصدر فخر لمقدم الماده واعتزاز بأنه حصد ثمرة ما زرع:43:

رد: قبل ظهور النتائج .. كلمة قصيرة لحبايبنا
 

قبل ظهور النتايج كل شي مكتوب ومقدر

واذا عن تقصير الكل مقصر

و الكمال وحده لله سبحانه وتعالى :1:

وان شاءالله الكل يفرح ويرضى بنتايج :16:

والي يحس انه مظلوم وقال حسبي الله ونعم الوكيل
مو معناتها يدعي على دكتور او الجامعه اونه ما يتحلى باخلاق المسلمين
بل العكس من ذلك
معنى هذا الدعاء
يقول العلماء إن معنى : حسبنا الله : أي الله كافينا ، فالحسب هو الكافي أو الكفاية ، والمسلم يؤمن بأن الله عز وجل بقدرته وعظمته وجلاله يكفي العبد من كل ما أهمه وأصابه ، ويرد عنه بعظيم حوله كل خطر يخافه ، وكل عدو يسعى في النيل منه .
وأما معنى : ( نعم الوكيل )، أي : أمدح من هو قيِّم على أمورنا ، وقائم على مصالحنا ، وكفيل بنا ، وهو الله عز وجل ، فهو أفضل وكيل ؛ لأن من توكل على الله كفاه ، ومن التجأ إليه سبحانه بصدق لم يخب ظنه ولا رجاؤه ، وهو عز وجل أعظم من يستحق الثناء والحمد والشكر لذلك

فضل هذا الدعاء .
هو من أعظم الأدعية فضلا ؛ وأعلاها مرتبة ، وأصدقها لهجة ؛ لأنه يتضمن حقيقة التوكل على الله عز وجل ، ومَن صَدَق في لجوئه إلى ربه سبحانه حقق له الكفاية المطلقة ، الكفاية من شر الأعداء ، والكفاية من هموم الدنيا ونكدها ، والكفاية في كل موقف يقول العبد فيه هذه الكلمة يكتب الله عز وجل له بسببها ما يريده ، ويكتب له الكفاية من الحاجة إلى الناس ، فهي اعتراف بالفقر إلى الله ، وإعلان الاستغناء عما في أيدي الناس .


:16: