ملتقى طلاب وطالبات جامعة الملك فيصل,جامعة الدمام - تنويه من الدكتور /سيد عجاج التوجيه والارشاد

السلام علسكم
كيفكم وكيف النفسيه
المهم حبيت اضيف المهم عندي والي قبل ما اطلع طبعته اتمنى يفيدكم

تطورت الاختبارات النفسية التي كان رائدها العالم الفرنسي ( الفريد بينيه )
تاريخ تأهيل الصم و ضعاف السمع ..
نظرة كلاً من " أرسطو و بيلين " ..
كل منهما ربط بين الصم الخلقي و بين الكم , غير أنهم لم يصلا إلى تفسير لذلك .
 العصور الوسطى ..
نجد أن ( القانون الروماني ) صنف الصم و البكم مع المتخلفين عقلياً , ووصل الأمر إلى أن حرم عليهم ( الإعلان الأوغسطي ) الحقوق و الالتزامات المدنية .
 أواخر القرن السادس عشر ..
تمكن راهب أسباني يدعى ( ببدروبونس دي ليون ) أن يقوم بتعليم بعض الصم من أبناء النبلاء بطريقة يدوية و لغة الإشارة .
 نهاية القرن الثامن عشر ..
قام كلاً من ( الأب شالين ميشيل دي ليبيه ) في فرنسا , و ( صمويل هينيك ) في ألمانيا بقيادة حركة تعليم الصم في القطرين
 قام " ليبي "  تأسيس أول مدرسة لتعليم الصم في باريس
 قام " هينيك"  أسس أول مدرسة للصم في ألمانيا سنة 1778 م , و تعد أول مدرسة في العالم تعترف بها الحكومة .
 منتصف القرن التاسع عشر ..
فيه ولد ( السكندر جراهام بل ).. الذي كان من أهم اختراعاته ( التليفون الكهربائي ) التي أدت إلى فكرة المعينات السمعية الحديثة
 تاريخ رعاية ذوي اضطرابات النطق و اللغة ..
تعرض ذوي اضطرابات النطق واللغة في العصور القديمة للسخرية والاحتقار
 بلاد الإغريق ..
- نجد أن بعض فلاسفتهم وخطابهم مصاب مثل : ( ديموثينس ) كان مصاباً بعيوب أبدالية إلى جانب التهتهة
- ( أبو قراط ) الذي عاش منذ 2400 سنة هو أول طبيب يذكر حالات التهتهة
 في القرن الرابع عشر ..
- شارك (جيري دي شولياك ) المعتقدات التي نشرها الآخرون من أن الشخص الذي لديه عيوب نطق تزداد حرارة جسمه , وخاصة في اللسان .
 في ألمانيا ..
تعتبر أول دولة تنشئ فصولاً لهذه الفئة في عام ( 1887 م ) حين أنشأت فصلاً واحداً في مدينة ( بوسدام ) .
من أشهر المعاقين ..
( فرانكلين روزفيليت ) رئيس الولايات المتحدة الذي ظل يمشي على عكازين أكثر من ربع قرن لإصابته بشلل الأطفال .
 بداية تاريخ تأهيل ذوي الإعاقات الجسمية الحركية ..
 أن تاريخ التأهيل هذا بدأ بتاريخ جراحة العظام الذي بدأ بالازدهار في ( القرن التاسع عشر )
 يعتبر اكتشاف مصل شلل الأطفال المعروف باسم مصل ( سولك ) من أهم ما طرأ في مجال الوقاية .
 أن التقدم الذي حدث في دراسة ميكانيكية الحركة للإنسان أتاح للعلماء الاستفادة من النظريات الهندسية و نظريات الميكانيكا في تصميم أنواع من الأجهزة التعويضية و الأطراف الصناعية بحيث أصبح من الممكن تحقيق الكفاءة في الحركة و رخص التكاليف
تعليق " كيسلر " على العمل التأهيلي :
يقول عن العمل التأهيلي في ختام كتابه ( المشرط لا يكفي ) :
" أن التأهيل عمل لا ينتهي من جانب المتخصصين و المجتمع , أنه أكثر من مجرد إعادة بناء الأنفس الممزقة "
تعريف سبنسر عام 1961 م
هو عملية إعادة تنظيم و بناء لطاقات الفرد المعوق
 تعريف سيدينفيلد عام 1956 م
هو العملية التي نساعد فيها الفرد المعوق على تحقيق طاقاته
تعريف هاميلتون عام 1950 م
التأهيل عملية تهدف إلى تقويم القدرات النافعة لدى الفرد المعوق و تنميتها و الاستفادة منها .
 تعريف الوزنة عام 1999 م
هو تقديم الخدمات الطبية ( بدنية و نفسية )
كليمنت ( 1975 ) أن تصميم بيئات خالية من المعيقات يهدف إلى تسهيل الحركة الشخصية للأفراد المعاقين في بيئتهم مما يساعد على تحقيق جانب الإستقلالية في المعيشة
، وهذه الحافلات تكون مزودة بنظام هيدروليكي ينزل السلم إلى مستوى السيارة الأرض ليقف عليه المعوق على كرسيه ثم يرفع هذا السلم على مستوى السيارة فيدخل إليها المعوق بكرسيه
وقد رد تقرير منظمة الصحة العالمية ًًًً who الصادر عن إجتماعها السادس والعشرين في 28 إبريل 1976م والخاصة بالوقاية من الإعاقة وعلاقته بالتأهيل مجموعة هامة من الحقائق المتصلة بهذا المجال
ويعرف رايت ( 1980م )wright الاستقلالية أنها " قدرة الفرد على القيام بأنشطة الرعاية الشخصية واتخاذ القرارات رغم وجود حالة الإعاقة
وترتبط خدمات المعيشة المستقلة عادة بستة أنواع من الخدمات ( دييونج 1979م)
1-خدمات رعية حقوق المعوقين والتي تهدف إلى الدفاع عن مصالح المعوقين والحصول على هذه المصالح في إطار القانون . 2- إرشاد الزملاء وذلك لمساعدة الأفراد المعوقين بعضهم بعضاً في التغلب على المشكلات
3- خدمات رعاية الملاحظة التي تساعد الأشخاص المعوقين في جوانب الصحة الشخصية وأنشطة شؤون المنزل . 4- إزالة العوائق المعمارية 5- المساكن المعدلة
6- وسائل النقل المعدلة
تعريف فريق العمل
يعرف وايتهاوس فريق العمل فيقول(1976)Whitehouse أنه هو اتحاد وثيق الروابط,متعاون,ديموقراطي,متعدد التخصصات
وتاريخه التطوري فمن خلال عدة طرق ( المقابلة – الملاحظة – الاستبيانات – المقاييس وغيرها من طرق الحصول على المعلومات ) يحصل الاختصاصي الاجتماعي أو المرشد أو المعلم ( القائم على دراسة الحالة ) على معلومات عن : شخصية الفرد ( اسمه , عمره , عنوانه , مدرسته,...الخ ) والدي الحالة وأسرته . ظروف الحمل والولادة للحالة والأم
وتستخدم دراسة الحالة في ميادين متعددة منها : دراسات النمو , والخدمة الاجتماعية , والإرشاد والعلاج النفسي , والتربية الخاصة .

وبذلك تعرف دراسة الحالة بأنها : ” الإطار الذي ينظم ويقيم فيه الاختصاصي الإكلينيكي أو اختصاصي التربية الخاصة أو الاختصاصي الاجتماعي كل المعلومات والنتائج التي يحصل عليها عن الفرد وذلك عن طريق الملاحظة , والمقابلة والاختبارات والسجلات وغيرها من طرق جمع المعلومات الممكنة , والتي تتمحور غالبا في التاريخ الاجتماعي والأسري والطبي والصحي والسلوكي والانفعالي والمعرفي والبيانات أو المعلومات التعريفية الشخصية فيما يخص الحالة أو الأسرة
حيث يمكن جمع المعلومات عن طريق :
1) المقابلة Interview
2) الملاحظة Observation
3) الاختبارات النفسية وغيرها .
4) السجلات والوثائق المأخوذة من مصادر المجتمع .
5) المعلومات من الآخرين .
6) الفحوص ومنها : الفحص النفسي , والفحص الطبي , والفحص العصبي .
عوامل نجاح أسلوب دراسة الحالة :
ولكي ينجح أسلوب دراسة الحالة يجب أن تراعى العوامل التالية :
الدقة في جمع المعلومات .
التنظيم : تسلسل المعلومات ووضوحها ومراعاة التكامل فيما بينها بالنسبة للحالة وبالنسبة للظاهرة المميزة أو المشكلة التي نريد دراستها .
الاعتدال : ويقصد به الاهتمام بالمعلومات الضرورية وعدم تجاهل بعضها والابتعاد عن التفصيل الواسع وعن الاختصار الشديد .
الاهتمام بالتسجيل : وذلك لكثرة المعلومات وخوفا من نسيانها أو تداخلها بعضا ببعض .
الاختصار : ويتم ذلك بإتباع أقصر الطرق لبلوغ الهدف
هذا الي عندي اتمني يفيدكم
واشكر بجد كل المتوجدين والي اضاف معلومه تحياتي لكم