المشاركة الأصلية كتبت بواسطة samoo0oy-33 (المشاركة 1057636629)

السفسطائية مذهب جدلي ظهر ببلاد:

اليونان

يرى الفلاسفة أن أعظم من كتب في نظرية المعرفة هو:

كانت


يَعتبر الفلاسفة أن مؤسس نظرية المعرفة هو:
جون لوك


الفيلسوف الذي نقد السفسطائية ورد عليهم هو:


سقراط


نقسم الباحثون حيال مسألة إمكان المعرفة إلى:
مذهبين



أول مذهب فلسفي بني على الشك التام في إمكان المعرفة هو مذهب:

بيرون

أشهر فلاسفة الشك المنهجي هو:
ديكارات


أشهر فلاسفة الشك المطلق هو:

جورجيس


المذهب الواقعي هو الذي يرى أصحابه أن مصدر المعرفة هو:
الحس


المذهب المثالي هو الذي يرى أصحابه أن مصدر المعرفة هو:

العقل


أشهر فلاسفة المذهب المثالي:
فيشته


الفيلسوف والنبي متفقان في الإخبار عن الحقائق، إلا أن أحدهما ارتقى من أسفل، والآخر انحط من علي" قائل هذه العبارة الخاطئة هو:

ابن مسكويه


النبوة تقوم على:

الاصطفاء والاجتباء.

بدأ الوحي إرهاصاته الأولى على النبي صلى الله عليه وسلم بــ:

الرويا الصادقه


التصور الفاسد بأن النبوة كسبية جاء بسبب:

اتجاه كثير من الفلاسفة في العصر العباسي إلى

المعرفة والعلم في الإطلاق اللغوي:
مترادفان


يطلق لفظ المعرفة عند الفلاسفة المحدثين على معان:
أربعة



الميتافيزيقيا تعني:
.
ما وراء الطبيعة


يختلف الوحي عن غيره من مصادر المعرفة الأخرى بـ:
اليقينية المطلقه

يمتاز الوحي باليقينية المطلقة؛ لأنه مستمد

الخبرة والتجربه

أعظم المجالات التي أفسلت فيها مصادر المعرفة وقدم الوحي فيها علما جما:
.
ما وراء الطبيعة.

الفيلسوف الذي أعلن عجز مصادر الفلسفة عن الوصول إلى يقين هو:

كانت.


مستند العقل في المعرفة:
الأدلة القائمة على المبادئ الفطرية.


نظرية اللاوعي جاء بها الفيلسوف:

يونج.


هذا اللغز العظيم الذي يستحث عقولنا: ما العالم؟ ما الإنسان من أين جاءا؟ من صنعهما؟ من مدبرهما. قائل هذه العبارة هو:
سانت هيلير


الأبحاث الفلسفة في مجال ما وراء الطبيعة:
.

لم تستطع تحقيق شيء مما ادعاه انصارها.


الفيلسوف الذي بدأ حياته منكرا للدين، وختم حياته بالتصوف هو:

كونت


يقَّسم العلماء المسلمون الذين بحثوا في مجال العقيدة التي جاء بها الوحي المنزل على النبي صلى الله عليه وسلم إلى:

مسائل ودلائل


حينما عرض الوحي أصول العقيدة الإسلامية:
أعطى للعقل منهج التحقيق منها والاقتناع بها


عندما تناولت الفلسفة أمور الميتافيزيقية في بحوثها:
ربطت بين العلم والدين