المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نصرون (المشاركة 8642389) عزيزه ههههههه ما تلاحظين انك ومناقشات التسويق ما تتفقون ههههههههههه وربي كل ما حاولت احلها ماقدرت اركز لان اسئلة الكويزات شتتني بالاخص انه لسى مابعد خلصت من بعضها :verycute: بس ان شاء الله اخلص من اللي عندي احلها وانزل لكم حلي وان استدعى الامر راح اطلب الفزعه من مستوى ثالث :cheese:

:7: محد حل المناقشه ؟! << بس تبي تنسخ وتلصق :18:

:6: كسل كسل أقووى شي الله يعطينا الطاقه وقت الاختبارات:19:

آلحآله الآولى،
حآله 7

الحالة الأولى

المطلوب : تقييم دور دراسة رغبات وحاجات العملاء في النجاح التسويقي المستقبل .
· في تقديري الشخصي أن النجاح التسويقي الناتج من دراسة رغبات وحاجات العملاء تحقق فيما يلي :

1- حينما اكتشفت تلك الدراسات أن إسم Lee ما يزال يتمتع بوضعة في السوق , قامت الشركة بتقديم مجموعة تي شيرت تحت نفس الإسم .
2- دعمت الشركة مفهوم العميل أولاً وأن المستهلك أساس كل أعمال الشركة في ظل الزيادة في المبيعات وقبول السوق للمنتجات ودعم الشركة لعمليات الإنتاج .
3- من خلال إستخدام نظام كمبيوتر متكامل يحدد إتجاهات المبيعات من الأصناف المختلفة في المناطق المختلفة , استطاعت الشركة أن تحدد الشرائح المختلفة التي يتعامل معها , وبالتالي مكنها ذلك من إتخاذ قرارات متعلقة بالأصناف وسلوك الشراء لدى العملاء بطريقة اكثر دقة .
4- من خلال دعم الشركة لأحد خطوط الإنتاج الخاصة بها وعلى أساس تحديد حاجات ورغبات العملاء بشكل واضح ويسهم في حل مشاكل العملاء ويعطيهم الإشباع المرتقب .
5- تقديم المنتج على أنه مجموعة منافع وليس مجموعة صفات حتى يحقق أقصى إشباع لحاجات العملاء .
6- دعم منتجاتها في السوق وإضافة الخدمات الداعمة لوجودها في السوق .

· لذلك أرى أن الدراسة التي أتبعتها الشركة كانت ناجحة والدليل على ذلك زيادة الحصة السوقية للشركة من 10.7 % الى 12 % في عام واحد فقط , كما تزايدت الأرباح الى الضعف .

مما لاشك فيه أن لدراسة رغبات العملاء واحتياجاتهم الدور الأكبر والأكثر فعالية في عملية النهوض بالمنظمة ونجاحاها في السوق
وكما ورد في الحالة السابقة لشركة (Lee) فإن الخطوات التي أبدتها الشركة إزاء العملاء قد وطدت الثقة مابين الطرفين أكثر اضافة إلى نقطة مهمة جدا علينا ألا نتغافل عن وصولنا الى عصر ثوري يشمل كل الأصعدة ومن آثاره الاقتصادية أن التمويل لم يعد بالأمر الصعب كالسابق وتوافر أسماء وماركات جديدة في السوق خلال فترات قياسية لا يعد أمرا غريبا أو مستنكرا !
لذا عليك أن تتذكر عزيزي المنتج أن منتجاتك تتميز بصفات فنية وتسويقية واذا ما أدركها العميل بشكل صحيح فإنه يقبل الشراء والتعامل معك.
أي أنه عندما يعتاد العميل على نمط جودة معين تقدمه له فإنه لن ينسى لك ذلك أبدا لاسيما إن كنت تسعى لتطويره بناءا على رغبته أو بالأحرى مستعينا بها ومقدما له خدماتك بشكل أسرع وأكثر رفاهية عبر استعانتك بالشبكة الالكترونية وماتووفره لك الأنظمة التكنولوجية التي تتميز بتكلفة أقل وسرعة أكبر مما يشعر العميل بالأمان،ويبقيك معه على صلة طويلة الأمد.
خلاصة هذه التجربة أنك اذا ما أخلصت فيما تقدم ولم تبد استخفافا بالعملاء فإن ذلك يضمن لمنظمتك واسمها عمرا مديدا في السوق وثقة لا تتزعزع مع عملائك.
نقطة أخيرة لتضمن نجاح هذه الخطوات عليك أن تستمر وتواظب عليها فرغبات العملاء واحتياجاتهم تتغير تبعا للوقت لذا عليك ألا تتقاعص في ذلك حرصا على الثقة المتبادلة.