رد: (63) سؤال مع الحل لـ التفسير 2 ( أعانكم الله )
 

مادة سورة الكهف هي والقصص ،

ففي أولها تجيء قصة أصحاب الكهف،

وبعدها قصة أصحاب الجنتين،

ثم إشارة خاطفة لقصة آدم وإبليس،

وفي وسطها قصة موسى عليه الصلاة والسلام مع العبد الصالح،

وفي نهاية السورة الكريمة تأتي قصة ذي القرنين،

كما تشتمل السورة على تعقيبات لتلك القصص، كما ذكرت بعضا من مشاهد الدنيا والآخرة،

وفي الختام تنتهي السورة بقوله تعالى:


{قُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِّثْلُكُمْ يُوحَى إِلَيَّ أَنَّمَا إِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ فَمَن كَانَ يَرْجُو لِقَاء رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلاً صَالِحاً وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَداً }ا

في إعلان الوحدانية وإنكار الشرك، وإثبات الوحي والرسالة، والتمييز المطلق بين الذات الإلهية وذوات الحوادث.

رد: (63) سؤال مع الحل لـ التفسير 2 ( أعانكم الله )
 

بحل الأسئلة محاولة للتذكير عساها تثبت

1. الكلمة التي تشبه كلمة الإضافة من حيث الدلالة اللغوية هي الكلمة :
a. الأزورار
b. القدوم
c. السفر
d. الابتعاد

2. المعنى المقصود من الفعل ( يريد ) في قوله ( فوجدا فيها جدارا يريد أن ينقض ) :
a. الحقيقة
b. المجازية
c. أ+ب
d. الكاملة

3. المعنى البلاغي الذي يفيده حرف السين ( سأنبئك ) في قولة تعالى : ( سأنبئك بتأويل ما لم تستطع عليه صبرا ) هو :
a. التسويف
b. التراخي
c. أ + ب
d. التأكيد

4. نوع الإضافة في قولة تعالى ( قال هذا فراق بيني وبينك ) هي من باب إضافة المصدر إلى :
a. فاعله
b. مفعولة
c. الظرف
( المصدر كلمة فراق والظرف المكاني كلمة بيني) <هذا شرحي لهالسؤال:29:
d. الفعل


5. المعنى البلاغي الذي يفيده إسناد العمل إلى الكل في كلمة ( يعملون ) في قولة تعالى : ( أما السفينة فكانت لمساكين يعملون في البحر ) هو :
a. التجدد
b. التغليب
c. التراخي
d. الثبوت


6. المعنى البلاغي الذي يفيده الظرف المكاني ( وراءهم ) في قولة تعالى : ( وكان ورائهم ملك يأخذ كل سفينة غصبا ) هو :
a. خلفهم
b. أمامهم
c. جوارهم
d. أ + ج


7. أي السور القرآنية الكريمة التي لم تفتتح بـ ( الحمد لله ) :
a. الأنعام
b. النحل
c. سبأ
d. فاطر


8. أي المفسرين المذكورين مؤلف كتاب البداية والنهاية :
a. ابن كثير الدمشقي
b. الزركشي
c. الشنقيطي
d. السيوطي


9. أي السور القرآنية الكريم الآتية هي السورة التي سبقت سورة الكهف في الترتيب المصحفي :
a. الحجر
b. الإسراء
c. مريم
d. طه


10. المقصود بكلمة ( الكتاب) في قوله سبحانه ( الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتب ) هو :
a. التوراة
b. الإنجيل
c. القرآن
d. الزبور

رد: (63) سؤال مع الحل لـ التفسير 2 ( أعانكم الله )
 

42. المقصود بكلمة (موبقا) في الآية الكريمة ( وجلعنا بينهم موبقا ) هو :9
‌أ. مهلكا
‌ب. النار
‌ج. عداوة
‌د. .لا شيء مما ذكر صحيح




}مَّوْبِق اً{اسمُ مكانٍ أو مصدرٌ من وبَق وُبوقا إذا هلَك أي:
مهلِكاً يشتركون فيه وهو النارُ، أو عداوةً وهي في الشدة نفسُ الهلاك كقول عمر رضي الله عنه: ) لا يكن حبُّك
كلَفاً ولا بغضُك تلَف اً(.


يفترض يكون أحد الاجابات جميع ما ذكر وليس لا شي مما ذكر



ما رايكم

رد: (63) سؤال مع الحل لـ التفسير 2 ( أعانكم الله )
 

11. تدل الكلمة المخطوطة في قولة تعالى : ( وبشر المؤمنين الذين يعملون الصالحات بأن لهم أجرا حسنا ) على :
a. المضي
b. الاستمرار
c. حكاية الحال الماضية
d. الوجوب

12. نوع حرف الجر ( من ) المخطوطة في قولة تعالى : ( مالهم به من علم ولا لابآئهم كبرت كلمة تخرج من أفواههم ) هو :
a. البيانية
b. التبعيضية
c. أ + ب
d. مزيدة


13. يعود الضمير في كلمة (فلعلك) في قولة تعالى : ( فلعلك باخع نفسك على آثارهم إن لم يؤمنوا بهذا الحديث أسفا ) على :
a. الرسول
b. القرآن الكريم
c. أ + ب
d. أصحاب الكهف


14. المعنى البلاغي الذي تفيده ( أم ) المنقطعة المؤولة بـ (بل) في قولة تعالى : ( أم حسبت أن أصحاب الكهف والرقيم كانوا من ءاياتنا عجبا ) هو :
a. الإضراب الانتقالي
b. الإضراب الإبطالي
c. الاستدراك
d. التخيير


15. المعنى البلاغي الذي تفيده الهمزة في القول الكريم (أم حسبت أن أصحاب الكهف والرقيم كانوا من ءاياتنا عجبا ) هو :
a. الاستفهام
b. التعجب
c. الإخبار
d. التقرير


16. مدار المادة اللغوية لكلمة (نغادر) في قوله تعالى : ( وحشرناهم فلم نغادر منهم أحدا ) هو :
a. الترك
b. السفر
c. الخيانة
d. الأمانة


17. يحشر الخلق يوم القيامة وحالهم هو :
‌أ. حفاة
‌ب. عراة
‌ج. غرلا
‌د. جميع ما ذكر صحيح


18. المعنى البلاغي الذي يفيده أسلوب الإضراب الانتقالي في قولة تعالى : ( بل زعمتم ألن نجعل لكم موعدا ) هو :
‌أ. التوبيخ
‌ب. التكريم
‌ج. التقريع
‌د. أ + ج


19. المقصود بوضع الكتاب في قوله سبحانه وتعالى ( ووضع الكتاب فترى المجرمين مشفقين مما فيه ...) هو وضع :
‌أ. كتب الخلق في يديهم يمينا وشمالا
‌ب. كتب الخلق في الميزان
‌ج. أ + ب
‌د. كتب الخلق في اللوح المحفوظ


20. المعنى البلاغي الذي تفيده الفاء المركبة مع الهمزة في قوله تعالى : ( أفتتخذونه وذريته أوليآء من دوني وهم لكم عدو ) هو :
‌أ. التراخي
‌ب. التعقيب
‌ج. الإضراب
‌د. جميع ما ذكر صحيح

رد: (63) سؤال مع الحل لـ التفسير 2 ( أعانكم الله )
 

أبو هديل السؤال أصلا الخيار الأخير جميع ما ذكر كيف صار عندك كذا :6:

رد: (63) سؤال مع الحل لـ التفسير 2 ( أعانكم الله )
 

والله هقيت انه فيه خطأ


كنت ارتب الاسئلة حسب وضعها في المحاضرات والظاهر اني قصيتها بالخطأ

الحمدلله اني انتبهت لها

رد: (63) سؤال مع الحل لـ التفسير 2 ( أعانكم الله )
 

سلام
انتبهوا ل
حمل المطلق على المقيد
حمل العام على الخاص
حمل المجمل على المبين
هذا هو الترتيب الصحيح

رد: (63) سؤال مع الحل لـ التفسير 2 ( أعانكم الله )
 

شوفوا هالسؤال المفروض إن الاجابة ب و ج فقط أما أ فغير صحيحة وإلا أنا غلطانة

شمالي من وين جبت الذهول :36::36::39:

30. تصدق كلمة (نسيت) في قولة تعالى ( قال لا تؤخذني بما نسيت ولا ترهقني من أمري عسرا )
‌أ. الذهول
‌ب. استعمال المعاريض
‌ج. النسيان بمعنى الترك
‌د. جميع ما ذكر صحيح

رد: (63) سؤال مع الحل لـ التفسير 2 ( أعانكم الله )
 

صح أبو مها حمل الكبير على الصغير دائما

والمطلق والعام والمجمل هذولي الكبار أما المقيد والخاص والمبين فهم الصغار هذا أنا حافظتها كذا :42:

رد: (63) سؤال مع الحل لـ التفسير 2 ( أعانكم الله )
 

21. قائل هذه الجملة في قولة تعالى ( وما كنت متخذ المضلين عضدا ) هو :
‌أ. الله جل جلالة
‌ب. الرسول
‌ج. فقراء المهاجرين
‌د. ذو القرنين


22. المعنى البلاغي الذي يفيده قوله سبحانه ( وما كنت متخذ المضلين عضدا ) هو :
‌أ. التأكيد
‌ب. التعليل
‌ج. المدح
‌د. التهكم

23. يرجع الضمير في الكلمة التي تحتها خط ( وجعلنا بينهم موبقا ) إلى :
أ. ذرية إبليس
‌ب. الملائكة
‌ج. أ + ب
‌د. لا شيء مما ذكر صحيح


24. المقصود بكلمة (موبقا) في الآية الكريمة ( وجلعنا بينهم موبقا ) هو :
‌أ. مهلكا
‌ب. النار
‌ج. عداوة
‌د. جميع ما ذكر صحيح


25. الفتنة التي أومأت إليها قصة سيدنا موسى عليه الصلاة والسلام مع الخضر هي :
‌أ. السلطة
‌ب. العلم
‌ج. المال
‌د. الصحة

26. الفتنة التي أومأت إليها قصة أصحاب الكهف هي فتنة :
‌أ. الدين
‌ب. العلم
‌ج. المال
‌د. الصحة


27. الفتنة التي أومأت إليها قصة أصحاب الجنتين هي فتنة :
‌أ. السلطة
‌ب. العلم
‌ج. المال
‌د. الصحة


28. الفتنة التي أومأت إليها قصة ذي القرنين في طوافه المشرق والمغرب هي فتنة :
‌أ. السلطة
‌ب. العلم
‌ج. المال
‌د. الصحة


29. المعنى الذي تنصرف إليه كلمة ( فظنوا) في قوله تعالى ( ورءا المجرمون النار فظنوا أنهم مواقعوها ) إلى :
‌أ. الشك
‌ب. اليقين
‌ج. أ + ب
‌د. التضمين


30. تصدق كلمة (نسيت) في قولة تعالى ( قال لا تؤخذني بما نسيت ولا ترهقني من أمري عسرا )
‌أ. الذهول
‌ب. استعمال المعاريض
‌ج. النسيان بمعنى الترك
‌د. جميع ما ذكر صحيح

هالسؤال ما حليته أبي أتأكد :10: