|
رد: هنا مراجعة مناهج المحدثين قبل الاختبار
حبيت أنبهكم عن سؤال سمعت أنه جابه في اختبار الترم الماضي
كان عن سبب تسمية (ابن ماجه ) ماجه هل هو 1- اسم لأمه أو لقب 2- لقب والده 3- هو اسم جده في الكتاب الراجح أن ابن ماجه لقب لوالده يزيد |
رد: هنا مراجعة مناهج المحدثين قبل الاختبار
س1- اختلف العلماء في اسم كتاب الترمذي المشتهر به فسماه بعضهم السنن و قال آخر صحيح الترمذي أو الجامع الصحيح و هناك من سماه الجامع وهذا أصوب للأسباب التاليه
1 - أن الكتاب اشتمل على الأحكام و غيرها كالتفسير و العقائد و الفتن والمناقب , و أشراط الساعة وغيرها و هذه هي موضوعات الجوامع 2 - أن هذه التسمية مختصرة من الاسم الذي سماه به صاحبه (الجامع المختصر من السنن عن رسول الله صلى الله عليه وسلم و معرفة الصحيح و المعلول و ما عليه العمل 3 - أن هذه التسمية جاءت صريحة على بعض النسخ الخطية الجيدة للكتاب 4 - كل ما ذكر |
رد: هنا مراجعة مناهج المحدثين قبل الاختبار
س2- الأحاديث التي لا توجد في الصحيح إلا معلقة منها ما أورده بصيغة الجزم و لم تكن على شرط البخاري , هي أنواع : 1 - ما يكون صحيحاً على شرط غيره . 2 - ما يكون ضعيفاً بسبب انقطاع في إسناده ,لكنه منجبر بأمر آخر 3 - ما يكون حسناً صالحاً للحجة 4 - كل ما ذكر |
رد: هنا مراجعة مناهج المحدثين قبل الاختبار
س3- أشهر رواية من روايات موطأ الإمام مالك بن أنس هي 1 - رواية يحيى بن يحيى الليثي 2 - رواية محمد ابن الحسن الشيباني و رواية عبدالله بن مسلمة القعنبي 3 - رواية ابن وهـب . 4 - رواية أبي بكر أحمد بن محمد , المشهور بابن السني. |
رد: هنا مراجعة مناهج المحدثين قبل الاختبار
رواية يحيى بن يحيى الليثي الأندلسي عن موطأ مالك : وكانت رحلته وسماعه من مالك في السنة التي توفي فيها مالك 179هـ وهذه النسخة أشهر نسخ الموطأ , تمتاز بأنها تحوي آراء الإمام مالك ونحو 3,000 مسألة في أبواب الفقه .
سبب اشتهار هذه النسخة واعتماد العلماء عليها أكثر من غيرها فيعود للأمور التالية : أ- ما عرف عن يحيى الليثي عن ورعه البالغ ورفضه لقضاء , وأثنى عليه الإمام مالك لأنهم كانوا لا يستحبون القرب من السلطان . ب- كون روايته آخر الروايات وأكثرها تنقيحاً وانتقاء , وعلى الرواية بنيت اغلب شروحات الموطأ . |
رد: هنا مراجعة مناهج المحدثين قبل الاختبار
س4 - من العلماء الذين كتبوا مقدمات لكتبهم المشهورة
: 1 - مسلم و ابن ماجة 2 - البخاري و الترمذي 3 - الإمام مالك و الإمام أحمد 4 - النسائي و أبو داود |
رد: هنا مراجعة مناهج المحدثين قبل الاختبار
س1- رجح الدكتور نور الدين عتر في موضوع التعارض في كتابة الأحاديث بين المبيحة و المانعة , التالي : خوف الانكباب على السنة و ترك القرآن للأدلة التالية
1– رواية أبي نضرة عن شيخه أبي سعيد الخدري : لو كتبتم لنا . قال : لا نكتبكم و لا نجعلها مصاحف 2 - رواية عروة بن الزبير عن عمر بن الخطاب أنه أراد أن يكتب السنن ثم عدل عن ذلك بسبب أن أهل الكتاب اتبعوا كتب الآباء و الأجداد و تركوا كتاب الله 3 - الموضوع تعبدي بأمر النبي صلى الله عليه و سلم و فيه نص 4 - رواية أبي نضرة عن شيخه أبي سعيد الخدري + رواية عروة بن الزبير عن عمر بن الخطاب |
رد: هنا مراجعة مناهج المحدثين قبل الاختبار
س2- من طرق التصنيف في الحديث النبوي الشريف طريقة السنن و هي تختلف عن طريقة التأليف على المصنفات و الفرق بينهما 1 - السنن مرتبة على الأبواب الفقهية و المصنفات مرتبة على طريقة الجوامع 2 - المصنف يشتمل على الأحاديث المرفوعة و الموقوفة و المقطوعة , على حين أن السنن لا تشتمل على غير الأحاديث المرفوعة إلا نادرا 3 - السنن و المصنفات متشابهات و لايوجد فرق بينهما 4 - طريقة التأليف على الموطآت و السنن و المصنفات واحدة |
رد: هنا مراجعة مناهج المحدثين قبل الاختبار
س3- من طرق تحمل الحديث و أدائه : الوجادة , و هي تعني فقط 1 - أن يجد الراوي أحاديث بخط شيخه و لم يسمعها منه 2 - هي طريقة ضعيفة في التحمل 3 - من أمثلتها ما رواه عبدالله بن الإمام أحمد عن أبيه أحاديث وجدها بخطه و كتبها في المسند هكذا وجدت بخط أبي 4 - كل ما ذكر كذا كانت اجابة السؤال في الواجب مع اني اشوف ان كل الاجابات السابقة صحيحة لكن يمكن السبب انو يبي التعريف فقط :icon120: |
رد: هنا مراجعة مناهج المحدثين قبل الاختبار
اختار جمهور العلماء ستة من كتب الحديث و سموها الكتب الستة الأصول اتفقوا على خمسة منها واختلفوا في الكتاب السادس. واختيار ابن الأثير الجزري للكتاب السادس هو أ- مسند الإمام أحمد ب-موطأ الإمام مالك ج-سنن ابن ماجه د-مسند الدارمي |
| All times are GMT +3. الوقت الآن حسب توقيت السعودية: 05:02 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO 3.6.1 جامعة الملك
الفيصل,جامعة الدمام