ملتقى طلاب وطالبات جامعة الملك فيصل,جامعة الدمام

اسم العالم

انجازاته

إيتارد

من خصائص السلوك :

مرونة السلوك الإنساني (أي قابل للتغيير والتعديل).

حكاية الطفل المتوحش الذي عثر عليه في غابة أفيرون بفرنسا عام 1798 كان يعيش حتى السنة 12 من عمره مع الحيوانات. وقد وضع (إيتارد) برنامج له يهدف إلى تنمية الناحية الاجتماعية عند الطفل وترويض سلوكه بصفة عامة. وقد نجح في تعليم الطفل المتوحش الكلام وقراءة بعض الكلمات.

روبرت قلاسر

المنظومة الأساسية للعملية التعليمية ( الاهداف- المدخلات السلوكيه- اساليب التعلم والتعليم –التقويم)

بلوم

تصنيف الاهداف التعليميه المعرفيه..عمل 6 مستويات للأهداف التعليمية المعرفية , درّجه من الأسهل إلى الأصعب

كراثول

تصنيف الاهداف التعليميه الانفعاليه قسمها الى 5 مستويات

ديف

تصنيف الاهداف التعليميه الحركيه (اقل الاهداف في الاهتمام) قسمها الى 5 مستويات

بريماك

من انواع المعززات :

يرى أن تحديد الأنشطة المحببة للطالب أو الطفل هي عن طريق ( الملاحظة والسؤال). ثم استخدم تلك الأنشطة لتعزيز الأنشطة غير المحببة أي تقويها. فمبدأ بريماك يقول : السلوك الذي يحبه الفرد إذا تَبع السلوك الذي لا يحبه الفرد عمل بمثابة مُعزز له

بيزل

حركة قياس الفروق الفردية لم تبدأ على أيدي علماء النفس ولكن انطلقت على أيدي علماء الفلك فلقد حدث أن مدير مرصد فلكي طرد مساعده من وظيفته بسبب وجود اختلاف وفروق بين قراءته وقراءة مساعده.

ثم جاء " بيزل" وهو فلكي أيضا فقرأ عن هذه الحادثة و اهتم بدراستها وهذا اعتراف بأن هذه الحادثة مظهر من مظاهر الفروق الفردية.

جالتون

يدرس تأثير البيئة والوراثة في الفروق الفردية .ثم كٌتب مقال عن علم النفس الفردي

بينيه و هنري

تطور البحث في الفروق الفردية حيث شملت جوانب الإنسان كلها فقد نشر " بينيه و هنري"
مقالاً بعنوان ( علم النفس الفردي ).

تكنسن - شترن

ذكروا نموذج يوضح كيف تتم اكتساب وتخزين المعلومة :
المثيرات ( الخبرات ) - الحواس ( السمع والبصر ) - الذاكرة ( قصيرة الأجل – طويلة الأجل )
شترن / ألف كتاب علم النفس الفارق

وكسلر

تعريف الذكاء :

هو القدرة على التفكير العاقل والسلوك الهادف ذي التأثير الفعال في البيئة

ثورندايك

تعريف الذكاء :

المتوسط الحسابي لقدرات الفرد المختلفة

ستانفورد بينيه

اختبارات الذكاء:

لقياس ذكاء الأطفال من 3 ــ 13 سنة. أعده عام 1908م ثم في عام 1916 تم ترجمته إلى اللغة الإنجليزية على يد الأمريكي " ترمان " الذي كان يعمل في جامعة ستانفورد في أمريكا فسمي الاختبار باسم " ستانفورد بينيه" نسبة إلى جامعة ستانفورد. وعن طريق هذا الاختبار يتم حساب نسبة الذكاء باستخدام المعادلة التالية:
العمر العقلي
نسبة الذكاء = ـــــــــــــــــــــــــــــ × 100
العمر الزمني

- إذا كان العمر العقلي يساوي العمر الزمني يكون الناتج 100
- إذا كان نسبة الذكاء أكثر من 100 العمر العقلي يكون أكبر من العمر الزمني .
- إذا كان نسبة الذكاء أقل من 100 العمر العقلي يكون أصغر من العمر الزمني .

وكسلر بلفيو

لقياس ذكاء الراشدين. هذا المقياس يعطي نسبة الذكاء اللفظية للفرد ونسبة الذكاء العملية ونسبة الذكاء للفظية والعملية معا

قاردنر

نظرية قاردنر للذكاءات المتعددة:
يرى قادرنر أن أهم أسهام يُمكن أن يقدمه التعلم من أجل تنمية عقول الأطفال هو توجيههم نحو المجالات التي تتناسب مع أوجه التميز لديهم بحيث يُحققون الرضا والكفاءة. وبدلا من توجيه مُعظم الوقت والجهد لتقييم الأطفال على أساس أنهم أفضل أو أقل مستوى في الانجاز يجب علينا أن نهتم بالكشف عن أوجه الكفاءة والموهبة الطبيعية لديهم لنقوم بتنميتها.
ويعتقد قادرنر أنه لا يوجد عاملاً واحداً للذكاء العام ولكن هناك عوامل متعددة للذكاء وبالتحديد هناك سبعة عوامل أو أنماط كل منها مستقل عن الآخر

بافلوف

نماذج التعلم :

النماذج السلوكيه : نموذج التعلم الشرطي الإقتراني أو الكلاسيكي

ومن رواده واطسون – ورينار(تجربه بافلوف على الانسان)

إدوارد ثورندايك

نماذج التعلم :

النماذج السلوكيه :نموذج المحاولة و الخطأ

قانون الأثر كقانون أساسي للتعلم الذي ينص على (أن المكافأة والنجاح يزيدان من تدعيم السلوك المثاب بينما يؤدي العقاب أو الفشل أو الضيق إلى الميل إلى عدم تكرار هذا السلوك)

وبعد فترة عدل ثورندايك قانون الأثر بحيث اقتصر على الأثر الطيب " الثواب" الذي يقوي الارتباط بين المثير والاستجابة بحجة أن "العقاب" ليس من الضروري أن يُضعف حالة الارتباط بين المثير والاستجابة بشكل مباشر ولكنه لا يقويها

يقال انه المؤسس الحقيقي لعم النفس التربوي

سكينر

حدد مبدأ التعزيز وعرف التعزيز - نموذج التعلم الشرطي الإجرائي

ركز أبحاثه مثل ثورندايك على دراسة العلاقة بين السلوك ونتائج هذا السلوك

إلبرت باندورا

نموذج التعلم الاجتماعي

النظرية المعرفية - نظرية البناء في التعلم

فونست

نظرية البناء

ماسلو

مدرج ماسلو للحاجات

الحاجة الأولى هي الحاجات البيولوجية .
ثم الحاجة إلى الأمن .
ثم الحاجة إلى الانتماء . >> الحاجة إلى الانتماء إلى جماعه
ثم الحاجة إلى تقدير الذات . >> عدم المبالغة في التقدير فكل إنسان اعرف بنفسه
ثم الحاجة إلى تحقيق الذات . >> أن ينظر الشخص إلى نفسه ويرضى بما يراه .
الحاجة السادسة للمسلمين السعادة وهو رضي الله رب العالمين

تسهل عن الف والدوارن:2: