![]() |
رد: ورشة عمل " الأخلاق الإسلامية و أداب المهنة " : حياكم
اقتباس:
ايوا في كتاب جديد ، وماأتوقع موجود بأي مكتبه وفي تعديلات عن الطبعة الأولى :rose: |
رد: ورشة عمل " الأخلاق الإسلامية و أداب المهنة " : حياكم
اقتباس:
يسلمك ربي ، :004: |
رد: ورشة عمل " الأخلاق الإسلامية و أداب المهنة " : حياكم
اقتباس:
|
رد: ورشة عمل " الأخلاق الإسلامية و أداب المهنة " : حياكم
مشكوره ي قلبي بس بسالك يعني حاليا مانعتمد ع ملخص صح ولا ايش ب الضبط؟ |
رد: ورشة عمل " الأخلاق الإسلامية و أداب المهنة " : حياكم
اقتباس:
إعتمدي على المحتوى الجديد :004: لأن الدكتور أضاف وعدّل بالمقرر :rose: |
رد: ورشة عمل " الأخلاق الإسلامية و أداب المهنة " : حياكم
1 مرفق
محتوى المحاضرة الثالثه في المرفقات :004:
المناقشة (3) : تجمع الأخلاق الإسلامية بين الواقعية والمثالية. بين ذلك؟ واقعية تستجب للواقع أي أنها لا تُطالبنا بأشياء أو تُعيشنا في عالم الخيال كالأعتداء والظلم في حق الغير لك أن تعفو وتصفح وتتنازل عن حقك ولك الأجر لقوله تعالى : {وَإِنْ عَاقَبْتُمْ فَعَاقِبُوا بِمِثْلِ مَا عُوقِبْتُمْ بِهِ, وَلَئِنْ صَبَرْتُمْ لَهُوَ خَيْرٌ لِلصَّابِرِينَ} (النحل:126). لكن قولك أُطالب : فهذا حقك يُراعي للواقع بما فطر عليه الإنسان ومايرغب فيه و يستجيب لتكوينه بشكل عام ، والبعض يُريد منزله أعلى وهي الإحسان فالإسلام فتح المجال في المُطالبة و هذه هي المثالية التي حث عليها الإسلام وحبذها . |
رد: ورشة عمل " الأخلاق الإسلامية و أداب المهنة " : حياكم
الله يعطيك العافية :004:
|
رد: ورشة عمل " الأخلاق الإسلامية و أداب المهنة " : حياكم
ربي يجزااك كل خير ع المجهود الاكثر من راائع
|
رد: ورشة عمل " الأخلاق الإسلامية و أداب المهنة " : حياكم
1 مرفق
محتوى المحاضرة الرابعه في المرفقات :004:
المناقشة ( 4 ) : من وسائل اكتساب الأخلاق البيئة الصالحة. اشرح ذلك ؟ من أهم وسائل الإكتساب في الأخلاق ، جاءت نصوص كثيره في حسن إختيار الأصحاب والتحذير والتشّدد من أصحاب السوء قال تعالى: {الْأَخِلَّاءُ يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلَّا الْمُتَّقِينَ} والصاحب ساحبٌ كما يُقال, والطبع يسرق من الطبع الخير والشرَّ معاً. ولقد شبَّه الرسول عليه الصلاة والسلام مجالسة الصالحين والفاسدين ببائع المسك ونافخ الكير, فقال : (مَثَلُ الْجَلِيسِ الصَّالِحِ وَالسَّوْءِ كَحَامِلِ الْمِسْكِ وَنَافِخِ الْكِيرِ، فَحَامِلُ الْمِسْكِ إِمَّا أَنْ يُحْذِيَكَ وَإِمَّا أَنْ تَبْتَاعَ مِنْهُ وَإِمَّا أَنْ تَجِدَ مِنْهُ رِيحًا طَيِّبَةً، و َنَافِخُ الْكِيرِ إِمَّا أَنْ يُحْرِقَ ثِيَابَكَ وَإِمَّا أَنْ تَجِدَ رِيحًا خَبِيثَةً). دلالة واضحة على التأثير القوي بينهما ، و لا شك أن البيئة تزداد خطورة وأهمية كلما كانت مُلازمة بحياة المرء, وتزداد خطورةً في مقتبل العمر حيث تكون مرحلة النشأة والتكوين, كما بيّن دور الأبوان في تربية الولد , فقال : (كُلُّ مَوْلُودٍ يُولَدُ عَلَى الْفِطْرَةِ، فَأَبَوَاهُ يُهَوِّدَانِهِ أَوْ يُنَصِّرَانِهِ أَوْ يُمَجِّسَانِهِ). |
رد: ورشة عمل " الأخلاق الإسلامية و أداب المهنة " : حياكم
1 مرفق
محتوى المحاضرة الخامسة في المرفقات :004:
المناقشة ( 5 ) : ما خصائص الإلزام الخُلُقي في الإسلام؟ اذكرها مفصلة ؟ 1- أنه إلزامٌ بقدر الاستطاعة. فلا تكليف إلا بما يُطاق. قال تعالى: {لَا يُكَلِّفُ اللهُ نَفْساً إِلَّا وُسْعَهَا} 2- أنه إلزامٌ بما فيه يُسر وسهولة على الناس. فلا تكليف بما فيه حرج أو مشقة لم تعتدها النفوس. قال تعالى: {يُرِيدُ اللهُ بِكُمُ اليُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ العُسْرَ} . 3- أنه إلزامٌ يراعي الأحوال الاستثنائية, كما في إعفاء ذوي الأعذار من العجزة والضعفاء والمرضى عن الجهاد. قال تعالى: {لَيْسَ عَلَى الأَعْمَى حَرَجٌ وَلَا عَلَى الأَعْرَجِ حَرَجٌ وَلَا عَلَى المَرِيضِ حَرَجٌ} وكما في الترخص بالتلفظ بالكفر باللسان مع بقاء القلب مطمئناً بالإيمان. قال تعالى: {مَنْ كَفَرَ بِاللهِ مِنْ بَعْدِ إِيمَانِهِ إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالإِيمَانِ وَلَكِنْ مَنْ شَرَحَ بِالكُفْرِ صَدْراً} |
All times are GMT +3. الوقت الآن حسب توقيت السعودية: 08:06 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO 3.6.1 جامعة الملك
الفيصل,جامعة الدمام